جديد التدوينات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

مقالات حصرية

0 التعليقات


من الشماريخ إلى الصواريخ
دجل المرجفين وثبات الصامدين


 الحلو عبد الحفيظ
هي سنة الله تتحقق تجليا في ميادين التدافع الإنساني،فمسؤولية التموقع ورسم مواقع الإختيار كنهج وسبيل للعيش والوجود هي الميسم الفارق المضفي للقيمة أو سالبها عن فعال الإنسان وكينونته المتحققة على مسرح الحياة.هكذا إذن كان الإنحدار والسقوط في المواقف إلى هاوية
إقرأ المزيد

حرب غزة : من خيار غزة مثل الضفة إلى الضفة مثل غزة

0 التعليقات


حرب غزة : من خيار غزة مثل الضفة إلى الضفة مثل غزة

   فلسطين فرضت منطق جديد معاكس تماما لما كان يريده الكيان الصهيوني وعملاؤه في المنطقة العربية ، المنطق الفلسطيني أفشل إستراتيجية العدو الصهيوني في تطويع الإرادة الفلسطينية سواء في الضفة أو في القدس أو في غزة أو  في 48 ، فبعدما
إقرأ المزيد

الباك المهني

0 التعليقات
التوقيع على ست اتفاقيات شراكة لإرساء البكالوريا المهنية
أشرف وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السيد رشيد بن المختار والوزير المنتدب السيد عبد العظيم كروج يوم 03 يوليوز 2014 بالرباط على إعطاء الانطلاقة الرسمية للبكالوريا المهنية وذلك بحضور السيد عزيز أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري والسيد لحسن الداودي وزير التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي والسيدة مريم بنصالح رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب والسيد المدير العام للجمعية المغربية لصناعة وتجارة السيارات وممثلو الشركاء التقنيين والماليين للوزارة وعدة فعاليات اقتصادية
إقرأ المزيد

تضامنا مع غزة

0 التعليقات
لا نملك سوى الدعاء لإخواننا و أخواتنا في غزة بالنصر على عدو لا يردعه شيء سوى قدرة الواحد القهار , فلنمطر عدونا المشترك بدعواتنا فالله جل و علا يجيب دعوة الداع إذا دعاه

إقرأ المزيد
0 التعليقات
يسرنا تقديم دليل ما بعد الباكالوريا لعله يجيب على بعض من إستفساراتكم حول الموضوع و إليكم الرابط لتحميل الدليل http://www.gulfup.com/?U61LG7

إقرأ المزيد

رواية نونوط

0 التعليقات
 يسر إدارة مدونة غفساي أن تنشر لكم بمناسبة شهر رمضان الكريم أجزاء من مسودة رواية نونوط لمؤلفها ذ: فؤاد الابراهيمي
راجين من العلي القدير أن تنال إعجابكم و تعلمكم إدارة المدونة أنها ستنشر الرواية كاملة بمجرد توصلها بها
إقرأ المزيد
0 التعليقات
  
نونوط
طالبت "نونوط" من زوجة ابنها "اموح"مغادرة المقبرة والإسراع الى المنزل بغية طلاء زوايا غرفة" ثرثيثماس" بالعسل استبشارا بالخير والبركة واليسر موصية اياها
بإطلاق سبع زغاريد وتبخير البيت طردا للحسد والعين ....
بينما هي فضلت  اخذ قسط من الراحة  تحت ظل فيء كرمة البركة غير البعيدة عن المنزل ، هذه الكرمة التي تحج اليها النساء من كل حدب وصوب طلبا للزواج او الانجاب او تطويع اصعب الرجال ....
لا احد يعرف قصة هذه الشجرة غيرها لان الشجرة في حقيقة  الامر تقتات من رميم" أمها يامنا "التي ودعت الحياة فداء لها ....
كان ذلك في الاسبوع الاول من زواجها من" مزيان" فقد اصر ان يبقيها مع امها بعد ان اجبر على السفر الى اسبانيا....
استيقظتا باكرا لجمع الحطب من محيط الغابة القريبة ،شح الحطب جعلهما يبتعدان كثيرا باغتهما جندي اسباني ..انقض على" نونوط" ممزقا لباسها لكن سرعان تركها حين خاطبته امها باسبانية مكسرة تدعوه فيها لترك الفتاة الصغيرة ومعاشرتها هي ، فهي التي تريد هذا الامر ولم تجد من يغيثها منذ وقت طويل  ،صدمت نونوط وراحت تشاهد امها تضحك بغنج مع هذا الجندي الوغد وهما متجهان الى احدى مغارت الجبل ...
مرت دقائق معدوات تلاها صراخ عظيم متقطع اسرعت" نونوط" الى المكان وجدت امها شبه عارية وبيدها خنجر مزقت به جسد الرجل وجهازه التناسلي...فهمت من امها ان لا احد كان سيصدق ان الاسباني لم يعبث بهما وهذا مرد فعلتها ...
دفنتا الرجل في المغارة واصرت امها على ان تقتات الكلاب الضالة ببقايا جهازه التناسلي ...
لم تمر الامور بسلام فبعد شهرين اكدت لها الام ان الوغد فد زرع في بطنها بذرة العار حاولتا اسقاطه دون جدوى ،كأنه مبعوث لكشف فضيحة ما وقع ،البطن تنتفخ مع الايام ...
في صباح يوم الخميس دخلت على امها فوجدتها ممزقة الحشاء ،ببساطة قررت ان تقتل الرذيلة وتنهي حياتها فلا حياة بلا شرف .... حملتها في جنح الظلام ودفنتها في المكان المعلوم الذي اضحى مزارا لبنات حواء...
بدأت نونوط تكلم الشجرة :
"
امي الغالية اشتقت اليك ...قريبا سنزوج تريثاماس ...خفت  ان تأتينا بفضيحة من ابن الجيران سأزوجها بابن عمها ....بكل ما جمعته في السنوات الماضية  من معاش" مزيان ... الظروف صعبة لم يعد احد يلد في المنازل الكل يفضل المستشفيات ... حتى الدراهم التي كانت تأتيني من زكاة الفطر والدواء البارد اضحت قليلة لان النية انقرضت ...
امي الغالية ليتني املك قوتك ....كيف حال اختي "الويزة ..."
شعرت برغبة في الغثيان وهي تذكر اسم اختها الميتة ففي هجرتها معية امها واخوتها الى الجزائر في عام الجوع الثاني بعد ان قتل ابوها وهو يسرق القمح من مخازن ثكنة الجيش الاسباني ، لم تسطع اختها الصغرى تحمل الطريق الطويل ، فماتت بالحمى والجوع على مشارف وادي ملوية ،طالبت امها الجميع بمتابعة الطريق الا هي ارادت ان تعود لتلقي النظرة الاخير عليها ، صدمت وجدت رجلا يقعطع اطرافها ويشويها ....
إقرأ المزيد

الإسلام دين الوسطية و الإعتدال

0 التعليقات
الوسط والمسلك الوسط هو مسلك الإسلام، والله عزَّ وجلَّ يقول: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً [البقرة:143] فالوسط هو الخيار، والوسط هو ما يكون بين الطرفين طرفي الإفراط والتفريط، والغلو والجفاء، فقد اختلفت فيها الحوادث حتى أصبحت طرفاً.
فالإسلام دين الوسط، وسوف نأتي إلى وسطية الإسلام عموماً، ثم نأتي إلى وسطية أهل السنة والجماعة على وجه الخصوص، لكن لا شك أن ما نذكره لا يقيم الإسلام على وجهه إلا مَن فَقِهَ هذه الوسطية.

وسطية الإسلام بين الديانات الأخرى:
فالإسلام وسطٌ بين طريق المغضوب عليهم أمثال: اليهود الذين قتلوا أنبياء الله، وقتلوا الذين يأمرون بالقسط من الناس، وأسرفوا في التحريم، وحرموا كثيراً مما رزقهم الله، وبين الضالين أمثال: النصارى الذين اتخذوا الأنبياء آلهة واتخذوا الأحبار والرهبان معبودات من دون الله، وأسرفوا في التحليل حتى قالوا: كلُّ شيءٍ طيبٍ للطيبين.
أما أهل الحق، فصراطهم صراط مَن أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
والإسلام وسط في الاعتقاد بين خرافيين يصدقون بكل شيء، ويتعلقون بكل شيء، ويؤمنون بغير برهان حتى عبدوا آلهة من دون الله، فعبدوا الأبقار وقدَّسوا الأحجار والأوثان، وبين مَن يُنْكر كل شيء، ولا يتعلقون إلا بالماديات المحضة، ويتنكرون من رداء الفطرة والعقل وبراهين المعجزات؛ ولكن القرآن يقول لهؤلاء وهؤلاء: قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [البقرة:111].
إن الحديث عن الوسطية في الاعتقاد ملح وبخاصة في عصرنا الحاضر، فتجد حتى في الوقت الحاضر غلواً في الماديات، حتى أنكروا وجود الله عزَّ وجلَّ وعبدوا المادة، بل وأصبحوا دُهْرِيين، وغلوا في المعبودات حتى عُبد الشيطان، أي: وصل بهم الفراغ الروحي، وهو الشطط والإفراط إلى أن عبدوا الشيطان، في الوقت الحاضر الذي يسمونه عصر التنوُّر، مع أن الشيطان عُبِد من قديم، لكن ظهرت عبادة الشيطان حتى في أبناء هذا الجيل.
فوسطية الإسلام في هذا: الإيمان بالله وحده، إلهاً واحداً لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُون، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ ، وكل مَن سواه مخلوق لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراًَ، ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً.

وسطية الإسلام في الأنبياء:
والإسلام وسط بين الذين عظَّموا الأنبياء وقدَّسوهم ورفعوهم فوق منزلتهم حتى جعلوهم آلهة، أو أبناء لله، وبين الجفاة الذين كذبوهم وأهانوهم، بل عذبوهم وقتلوهم، بل في الوقت الحاضر بعضهم يقولون: إنهم مجرد مصلحين اجتماعيين، أو هم مصلحون في أوقاتهم فحسب، أما الآن فما أتوا به غير مناسب لهذا الوقت!

وسطية الإسلام في العقل:
كذلك الإسلام وسط بين الغلاة في العقل الذين جعلوه مصدر المعارف والحقائق في الوجود وما وراء الوجود، وبين الجفاة الذين تنكروا له وانزلقوا وتعلقوا بالإلهامات، وعَمَت أبصارُهم.
فمع الأسف جمع الماديون بين التعلق بالمادة، والتعلق بالعقل، فما أوصلتهم إليه عقولُهم قبلوه، وما لم تقبله عقولهم ردُّوه، كما أنه يقابلهم طرف آخر أفرطوا، فألغوا عقولهم بالكلية، فتعلقوا بالأوهام، وتعلقوا بالخرافات، فالإسلام وسط من ذلك، فهناك أمور غيبية لا يدركها العقل فيُسَلِّم بها بضوابطها، وأمور معقولات، وقد جعل الله عزَّ وجلَّ لنا عقولاً، وجعلها هي محطة التكليف.
إذاً نحن أهل الإسلام ديننا دين وسط في ذلك، فالعقل له منزلته، بل العقل هو محطة تكليف، وفي المقابل نحن لا نغلو بحيث ما لم تصدقه عقولنا لا نقبله؛ لأننا نعلم أن العقل محدود، كما أن طاقاتنا كلها محدودة، فقوة اليد، والبصر، والسمع كلها محدودة، كذلك قوة العقل محدودة، لكنها قوة نعترف بها في حدودها.
كذلك ديننا وسط في الأحكام والعبادات، فالتكاليف في حدود الاستطاعة، لم يكلفنا الله عزَّ وجلَّ إلا في حدود قدرتنا لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286] في الصلوات، في الزكاة، في الصيام، في الحج، في سائر المطلوبات الشرعية، بل الذين أرادوا أن يشددوا على أنفسهم في العبادة، نهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ووقف منهم موقفاً شديداً، كما في قصة الثلاثة الذين جاءوا إلى بيوت النبي صلى الله عليه وسلم يسألونه عن عبادته: {فكأنهم تقالُّوها، فقال أحدهم: أما أنا فأصلي ولا أنام، وقال الآخر: أصوم ولا أفطر، وقال الثالث: لا أتزوج النساء، فقام النبي صلى الله عليه وسلم خطيباً، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: ما بال أقوام يقولون كذا وكذا، أما أنا فأصلي وأنام، وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي، فليس مني }.
إذاً هو وسط في التكاليف، بل -في التكاليف- إذا طرأ عليك ظرف خَفَّفَ الله عليك، فإذا جاء ظرف سواء أكان شاقاً أو في الأسباب التي قررها الشرع كالسفر مثلاً، قد لا يكون شاقاً، لكن لو حصل ظرف شاق فإنه يأتي التخفيف.
فإذاً التكاليف وسط، ولهذا المداومة على العبادة تكون في حدود ما تطيق {عليكم من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يمل حتى تملوا }، {وأحب العمل إلى الله ما داوم عليه صاحبه، وإن قلّ } ولهذا ابن الجوزي رحمه الله يعلق على قضية المداومة، فيقول: إنما أحب الله الدائم لمعنيين:
أحدهما: أن التارك للعمل بعد الدخول فيه كالمعرض بعد الوصل، فهو متعرض للذم، ولهذا ورد الوعيد في حق من حفظ آية، ثم نسيها، وإن كان من قبل حفظها لا يتعين عليه.
ثانيهما: أن مداوم الخير ملازمٌ للخدمة، وليس من لازم الباب في كل يومٍ وقتاً كمن لازم يوماً كاملاً، ثم انقطع.
 
كثير من الناس حديثهم في حاجة إلى مراجعة ، يسمون الإسلاميين بأنهم سيقيمون الحدود على الناس وسيغلقون الحانات وهم بذلك يفترون ، حسدا من عندهم ويريدون وحدهم أن يكتسحوا الساحة وهم يتناسوا أن هناك عمل ديموقراطي فوق الجميع ويتناسوا أن كلما يخصون به الإسلاميين يسري عليهم إذا كانوا بحق ينتمون لهذا الدين ولكن مع الأسف الكثير ينتهي عند ويل للمصلين ، فالذي يلصق تحريم الخمربالإسلاميين عليه أن يعلم ان التحريم وارد بنص القرآن الكريم :(يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبيرومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) صدق الله العظيم والذي يلصق إهانة المرأة بالإسلاميين عليه أن يعرف قصة الرجل الذي جاء لرسول الله يستأذنه في الزنا عن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال: إن فتىً شاباً أتى النبى (صلى الله عليه وسلم) فقال: يا رسول الله ائذن لى فى الزنا ، فأقبل القوم فزجروه ، وقالوا: مه مه (*)! فقال له: “ادنه” – أى اقترب منى – ، فدنا منه قريبا ، قال: أتحبه لأمك؟ قال: لا والله ، جعلنى الله فداءك. قال: “ولا الناس يحبونه لأمهاتهم”. قال: أفتحبه لابنتك؟ قال: “لا والله يا رسول الله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لبناتهم”. قال: أفتحبه لأختك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لأخواتهم”. قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لعماتهم”. قال: أفتحبه لخالتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لخالاتهم”. قال – رواى الحديث – فوضع يده عليه ، وقال: “اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه ، وحصن فرجه” فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شىء فهل هناك على وجه الأرض كلها قانونا أكثر صونا للمرأة أفضل من الإسلام ؟، لا والله لايجيب بنعم إلا جاحد يريد لبناتنا وأخواتنا أن تكن سلعة رخيصة ،والإسلام يريدها جوهرة مصونة ويريدها زوجة يفديها الرجل بالغالي والنفيس إنني أدعوا من هذا المنبر الجميع إلى محاولة الاطلاع بحق على الإسلام فهو دين الوسطية والاعتدال وهو لايكره الناس ولايدعوا إلى التطرف وإنما يدعوا إلى التسامح والاتسام بالأخلاق الفاضلة والمساواة بين الجنسين في الفضيلة والعمل الصالح وما يقدم للأمة من خير وصلاح وقد جعل الإسلام لكل شهوة قناة حلالا تسري عبرها ،فشرع الزواج وكسب المال من طرقه المشروعة وإنفاقه في امور مشروعة وحث على تداوله وعلى محاربة الفساد العديد يتناسى أن هذه المرحلة وما بها من صحوة إسلامية ليست آنية ، وإنما بدأت منذ أواخر الثمانينات مع الشيخ محمد الغزالي رحمه الله والشيخ متولي الشعراوي رحمه الله والشيخ يوسف القرضاوي أطال الله عمره في نفع الأمة وكذلك الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي حفظه الله واشتغل قبلهم الشيخ حسن البنا رحمه الله مؤ سس حركة الإخوان المسلمين بمصروغير هؤلاء كثير من الدعاة الصغارجازى الله الجميع على جهودهم التي أثمرت ، ونحسبهم كما قال الله عز وجل : (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ولاتستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) صدق الله العظيم وقد وعد الله عباده بحفظ هذا الدين لأنه الحق واليقين ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) يحمله المؤمنون ويحيون سنن الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
Source : http://www.oujdacity.net/national-article-54573-ar/
كثير من الناس حديثهم في حاجة إلى مراجعة ، يسمون الإسلاميين بأنهم سيقيمون الحدود على الناس وسيغلقون الحانات وهم بذلك يفترون ، حسدا من عندهم ويريدون وحدهم أن يكتسحوا الساحة وهم يتناسوا أن هناك عمل ديموقراطي فوق الجميع ويتناسوا أن كلما يخصون به الإسلاميين يسري عليهم إذا كانوا بحق ينتمون لهذا الدين ولكن مع الأسف الكثير ينتهي عند ويل للمصلين ، فالذي يلصق تحريم الخمربالإسلاميين عليه أن يعلم ان التحريم وارد بنص القرآن الكريم :(يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبيرومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) صدق الله العظيم والذي يلصق إهانة المرأة بالإسلاميين عليه أن يعرف قصة الرجل الذي جاء لرسول الله يستأذنه في الزنا عن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال: إن فتىً شاباً أتى النبى (صلى الله عليه وسلم) فقال: يا رسول الله ائذن لى فى الزنا ، فأقبل القوم فزجروه ، وقالوا: مه مه (*)! فقال له: “ادنه” – أى اقترب منى – ، فدنا منه قريبا ، قال: أتحبه لأمك؟ قال: لا والله ، جعلنى الله فداءك. قال: “ولا الناس يحبونه لأمهاتهم”. قال: أفتحبه لابنتك؟ قال: “لا والله يا رسول الله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لبناتهم”. قال: أفتحبه لأختك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لأخواتهم”. قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لعماتهم”. قال: أفتحبه لخالتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لخالاتهم”. قال – رواى الحديث – فوضع يده عليه ، وقال: “اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه ، وحصن فرجه” فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شىء فهل هناك على وجه الأرض كلها قانونا أكثر صونا للمرأة أفضل من الإسلام ؟، لا والله لايجيب بنعم إلا جاحد يريد لبناتنا وأخواتنا أن تكن سلعة رخيصة ،والإسلام يريدها جوهرة مصونة ويريدها زوجة يفديها الرجل بالغالي والنفيس إنني أدعوا من هذا المنبر الجميع إلى محاولة الاطلاع بحق على الإسلام فهو دين الوسطية والاعتدال وهو لايكره الناس ولايدعوا إلى التطرف وإنما يدعوا إلى التسامح والاتسام بالأخلاق الفاضلة والمساواة بين الجنسين في الفضيلة والعمل الصالح وما يقدم للأمة من خير وصلاح وقد جعل الإسلام لكل شهوة قناة حلالا تسري عبرها ،فشرع الزواج وكسب المال من طرقه المشروعة وإنفاقه في امور مشروعة وحث على تداوله وعلى محاربة الفساد العديد يتناسى أن هذه المرحلة وما بها من صحوة إسلامية ليست آنية ، وإنما بدأت منذ أواخر الثمانينات مع الشيخ محمد الغزالي رحمه الله والشيخ متولي الشعراوي رحمه الله والشيخ يوسف القرضاوي أطال الله عمره في نفع الأمة وكذلك الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي حفظه الله واشتغل قبلهم الشيخ حسن البنا رحمه الله مؤ سس حركة الإخوان المسلمين بمصروغير هؤلاء كثير من الدعاة الصغارجازى الله الجميع على جهودهم التي أثمرت ، ونحسبهم كما قال الله عز وجل : (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ولاتستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) صدق الله العظيم وقد وعد الله عباده بحفظ هذا الدين لأنه الحق واليقين ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) يحمله المؤمنون ويحيون سنن الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
Source : http://www.oujdacity.net/national-article-54573-ar/
كثير من الناس حديثهم في حاجة إلى مراجعة ، يسمون الإسلاميين بأنهم سيقيمون الحدود على الناس وسيغلقون الحانات وهم بذلك يفترون ، حسدا من عندهم ويريدون وحدهم أن يكتسحوا الساحة وهم يتناسوا أن هناك عمل ديموقراطي فوق الجميع ويتناسوا أن كلما يخصون به الإسلاميين يسري عليهم إذا كانوا بحق ينتمون لهذا الدين ولكن مع الأسف الكثير ينتهي عند ويل للمصلين ، فالذي يلصق تحريم الخمربالإسلاميين عليه أن يعلم ان التحريم وارد بنص القرآن الكريم :(يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبيرومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) صدق الله العظيم والذي يلصق إهانة المرأة بالإسلاميين عليه أن يعرف قصة الرجل الذي جاء لرسول الله يستأذنه في الزنا عن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال: إن فتىً شاباً أتى النبى (صلى الله عليه وسلم) فقال: يا رسول الله ائذن لى فى الزنا ، فأقبل القوم فزجروه ، وقالوا: مه مه (*)! فقال له: “ادنه” – أى اقترب منى – ، فدنا منه قريبا ، قال: أتحبه لأمك؟ قال: لا والله ، جعلنى الله فداءك. قال: “ولا الناس يحبونه لأمهاتهم”. قال: أفتحبه لابنتك؟ قال: “لا والله يا رسول الله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لبناتهم”. قال: أفتحبه لأختك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لأخواتهم”. قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لعماتهم”. قال: أفتحبه لخالتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لخالاتهم”. قال – رواى الحديث – فوضع يده عليه ، وقال: “اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه ، وحصن فرجه” فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شىء فهل هناك على وجه الأرض كلها قانونا أكثر صونا للمرأة أفضل من الإسلام ؟، لا والله لايجيب بنعم إلا جاحد يريد لبناتنا وأخواتنا أن تكن سلعة رخيصة ،والإسلام يريدها جوهرة مصونة ويريدها زوجة يفديها الرجل بالغالي والنفيس إنني أدعوا من هذا المنبر الجميع إلى محاولة الاطلاع بحق على الإسلام فهو دين الوسطية والاعتدال وهو لايكره الناس ولايدعوا إلى التطرف وإنما يدعوا إلى التسامح والاتسام بالأخلاق الفاضلة والمساواة بين الجنسين في الفضيلة والعمل الصالح وما يقدم للأمة من خير وصلاح وقد جعل الإسلام لكل شهوة قناة حلالا تسري عبرها ،فشرع الزواج وكسب المال من طرقه المشروعة وإنفاقه في امور مشروعة وحث على تداوله وعلى محاربة الفساد العديد يتناسى أن هذه المرحلة وما بها من صحوة إسلامية ليست آنية ، وإنما بدأت منذ أواخر الثمانينات مع الشيخ محمد الغزالي رحمه الله والشيخ متولي الشعراوي رحمه الله والشيخ يوسف القرضاوي أطال الله عمره في نفع الأمة وكذلك الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي حفظه الله واشتغل قبلهم الشيخ حسن البنا رحمه الله مؤ سس حركة الإخوان المسلمين بمصروغير هؤلاء كثير من الدعاة الصغارجازى الله الجميع على جهودهم التي أثمرت ، ونحسبهم كما قال الله عز وجل : (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ولاتستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) صدق الله العظيم وقد وعد الله عباده بحفظ هذا الدين لأنه الحق واليقين ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) يحمله المؤمنون ويحيون سنن الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
Source : http://www.oujdacity.net/national-article-54573-ar/
كثير من الناس حديثهم في حاجة إلى مراجعة ، يسمون الإسلاميين بأنهم سيقيمون الحدود على الناس وسيغلقون الحانات وهم بذلك يفترون ، حسدا من عندهم ويريدون وحدهم أن يكتسحوا الساحة وهم يتناسوا أن هناك عمل ديموقراطي فوق الجميع ويتناسوا أن كلما يخصون به الإسلاميين يسري عليهم إذا كانوا بحق ينتمون لهذا الدين ولكن مع الأسف الكثير ينتهي عند ويل للمصلين ، فالذي يلصق تحريم الخمربالإسلاميين عليه أن يعلم ان التحريم وارد بنص القرآن الكريم :(يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبيرومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) صدق الله العظيم والذي يلصق إهانة المرأة بالإسلاميين عليه أن يعرف قصة الرجل الذي جاء لرسول الله يستأذنه في الزنا عن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال: إن فتىً شاباً أتى النبى (صلى الله عليه وسلم) فقال: يا رسول الله ائذن لى فى الزنا ، فأقبل القوم فزجروه ، وقالوا: مه مه (*)! فقال له: “ادنه” – أى اقترب منى – ، فدنا منه قريبا ، قال: أتحبه لأمك؟ قال: لا والله ، جعلنى الله فداءك. قال: “ولا الناس يحبونه لأمهاتهم”. قال: أفتحبه لابنتك؟ قال: “لا والله يا رسول الله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لبناتهم”. قال: أفتحبه لأختك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لأخواتهم”. قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لعماتهم”. قال: أفتحبه لخالتك؟ قال: “لا والله ، جعلنى الله فداءك”. قال: “ولا الناس يحبونه لخالاتهم”. قال – رواى الحديث – فوضع يده عليه ، وقال: “اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه ، وحصن فرجه” فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شىء فهل هناك على وجه الأرض كلها قانونا أكثر صونا للمرأة أفضل من الإسلام ؟، لا والله لايجيب بنعم إلا جاحد يريد لبناتنا وأخواتنا أن تكن سلعة رخيصة ،والإسلام يريدها جوهرة مصونة ويريدها زوجة يفديها الرجل بالغالي والنفيس إنني أدعوا من هذا المنبر الجميع إلى محاولة الاطلاع بحق على الإسلام فهو دين الوسطية والاعتدال وهو لايكره الناس ولايدعوا إلى التطرف وإنما يدعوا إلى التسامح والاتسام بالأخلاق الفاضلة والمساواة بين الجنسين في الفضيلة والعمل الصالح وما يقدم للأمة من خير وصلاح وقد جعل الإسلام لكل شهوة قناة حلالا تسري عبرها ،فشرع الزواج وكسب المال من طرقه المشروعة وإنفاقه في امور مشروعة وحث على تداوله وعلى محاربة الفساد العديد يتناسى أن هذه المرحلة وما بها من صحوة إسلامية ليست آنية ، وإنما بدأت منذ أواخر الثمانينات مع الشيخ محمد الغزالي رحمه الله والشيخ متولي الشعراوي رحمه الله والشيخ يوسف القرضاوي أطال الله عمره في نفع الأمة وكذلك الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي حفظه الله واشتغل قبلهم الشيخ حسن البنا رحمه الله مؤ سس حركة الإخوان المسلمين بمصروغير هؤلاء كثير من الدعاة الصغارجازى الله الجميع على جهودهم التي أثمرت ، ونحسبهم كما قال الله عز وجل : (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ولاتستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) صدق الله العظيم وقد وعد الله عباده بحفظ هذا الدين لأنه الحق واليقين ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) يحمله المؤمنون ويحيون سنن الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
Source : http://www.oujdacity.net/national-article-54573-ar/
إقرأ المزيد

عشر فوائد في حجاب المرأة

0 التعليقات

عشر فوائد في حجاب المرأة
أولا:
حفظ العرض: الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض ودفع أسباب
الريبة والفتنة والفساد.


ثانيا:
طهارة القلوب: الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين
والمؤمنات وعمارتها بالتقوى وتعظيم الحرمات. وصدق الله
سبحانه : ((ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن)).


ثالثا::
مكارم الأخلاق: الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة
والاحتشام والحياء والغيرة والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات
كالتبذل والتهتك والسفالة والفساد.

رابعا:
علامة على العفيفات
الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن
وبعدهن عن دنس الريبة والشك: ((ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين))
وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن وإن العفاف تاج المرأة وما
رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء. ومما يستطرف ذكره هنا أن
النميري لما أنشد عند الحجاج قوله: يخمرن أطراف البنان من التقى
*****ويخرجن جنح الليل معتجرات قال الحجاج: وهكذا المرأة الحرة المسلمة.

خامسا:
قطع الأطماع والخواطر الشيطانية: الحجاب وقاية اجتماعية من
الأذى وأمراض قلوب الرجال والنساء فيقطع الأطماع الفاجرة ويكف
الأعين الخائنة ويدفع أذى الرجل في عرضه وأذى المرأة في عرضها
ومحارمها ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش وإبعاد قالة السوء
ودنس الريبة والشك وغيرها من الخطرات الشيطانية. ولبعضهم: حور
حور حرائر ما هممن بريبة ****كظباء مكة صيدهن حرام.

سادسا :
حفظ الحياء: وهو مأخوذ من الحياة فلا حياة بدونه وهو خلق
يودعه الله في النفوس التي أراد _سبحانه _ تكريمها فيبعث على
الفضائل ويدفع في وجوه الرذائل وهو من خصائص الإنسان وخصال
الفطرة وخلق الإسلام والحياء شعبة من شعب الإيمان وهو من
محمود خصال العرب التي أقرها الإسلام ودعا إليها قال عنترة
العبسي: وأغض طرفي إن بدت لي جارتي **** حتى يواري جارتي
مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل وإلى سياج رادع يصد
النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل وما الحجاب إلا وسيلة فعالة
لحفظ الحياء وخلع الحجاب خلع للحياء.


سابعا:
الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل
الإسلام


ثامنا:
الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية

تاسعا:
المرأة عورة والحجاب ساتر لها وهذا من التقوى قال الله
تعالى: ((يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس
التقوى ذلك خير)) (الأعراف / 26).
قال عبدالرحمن بن أسلم (رحمه الله تعالى) في تفسير هذه الآية: يتقي الله فيواري عورته فذاك لباس
التقوى.
وفي الدعاء المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم: ( اللهم
استر عوراتي وآمن روعاتي ) رواه أبو داود وغيره. فاللهم استر عوارتنا وعورات نساء المؤمنين
آمين.

عاشرا:
حفظ الغيرة: فالحجاب باعث عظيم على تنمية الغيرة على المحارم أن تنتهك أو ينال منها
وباعث على توارث هذا الخلق الرفيع في الأسر والذراري غيرة النساء
على أعراضهن وشرفهن وغيرة أوليائهن عليهن وغيرة المؤمنين على
محارم المؤمنين من أن تنال الحرمات أو تخدش بما يجرح كرامتها
وعفتها وطهارتها ولو بنظرة أجنبي إليها





إقرأ المزيد

المصحف الفلاشي برواية ورش

0 التعليقات
المصحف الشريف بالفلاش
إقرأ المزيد

معنى تقييد الشياطين في رمضان

0 التعليقات


مختارات من كلام الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله (5)


ما المراد بقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: إن الشياطين في رمضان تقيد، وهل هو تقييد حقيقي أم لا، وحل هذا يشمل جميع الشياطين؟!!
إقرأ المزيد

Ads 468x60px

مشاركة مميزة

غفساي والحراك الشبابي

  تعيش مدينة غفساي في الأسابع الأخيرة على وقع  احتجاجات متتالية ينظمها شباب المدينة ويؤطرها مجموعة من المعطلين ومناضلي  المدينة ...

المشاركات الشائعة